محمدالعابد كبار الشخصيات
الجنس : برجى : عدد المساهمات : 4674 تاريخ التسجيل : 16/11/2011 الساعة الان : العمر : 69 الموقع :
| |
محمدالعابد كبار الشخصيات
الجنس : برجى : عدد المساهمات : 4674 تاريخ التسجيل : 16/11/2011 الساعة الان : العمر : 69 الموقع :
| موضوع: رد: الجمهورية العربية السورية الأربعاء مايو 02, 2012 2:25 am | |
|
التعليم الثانوي
- التعليم الثانوي العام (علمي - أدبي)
- التعليم الثانوي المهني (الصناعي - الزراعي - التجاري - المعلوماتية - الفنون - الاتصالات..)
التعليم العالي
يخضع التعليم العالي في سورية إلى رقابة وزارة التعليم العالي وهي تسعى منذ إحداثها عام 1966 م إلى تعزيز فرص التعليم للراغبين في متابعة التعليم الجامعي والعالي. كما تهدف الوزارة إلى النهوض بالبحث العلمي وتطويره وتأمين مستلزمات نجاحه وتقدمه. وتشرف الوزراة على:
- مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة. وهناك
- المعاهد
العليا والمتوسطة. وتتبع لمديرية المعاهد التي تتبع بدورها إلى وزراة التعليم العالي. ويتبع لهذه المديرية 35 معهدا باختصاصات متنوعة وموزعة في أنحاء القطر.
- المشافي الجامعية.
- عدد من المؤسسات العلمية البحثية المجلس الأعلى للعلوم المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية مجمع اللغة العربية
الجامعات في سورية:
- </li>
- جامعة دمشق
- ترجع نشأتها إلى سنة 1901 م وكان اسمها آنذاك الجامعة السورية لأنها كانت الوحيد يومئذ.
- وتضم 24 كلية يوجد أغلبها في دمشق (17)
- والباقي في درعا (3) والسويداء (4).
- جامعة حلب
- أحدثت سنة 1958 م،
- وتضم 23 كلية أغلبها في حلب (18) ومنها في إدلب (5).
- جامعة تشرين
- أحدثت سنة 1971 م باسم جامعة اللاذقية
- وعدل الاسم لاحقا إلى جامعة تشرين
سنة 1975.
- وتضم 21 كلية موزعة على اللاذقية (16) وطرطوس (5)
- جامعة البعث
- أحدثت سنة 1979 م وتضم 21 كلية موزعة على حمص (15) وحماة (6)
- جامعة الفرات
- أحدثت سنة 2006 م وتضم 17 كلية موزعة على دير الزور ( الحسكة (5) الرقة (4).
- الجامعة الافتراضية السورية
</li> الاقتصاد
تتميز سورية بتنوع الطبيعة من السهل والبادية إلى الجبل إلى النهر والوادي والساحل، فهي طبيعة متباينة تأثر على الزراعة والصناعة بأنواعها. والاقتصاد السوري قائم على الثلاثي الاقتصادي: الصناعة، والزراعة، والتجارة. ولاننسى صناعات النفط والغاز والصناعات بأنواعها والصناعة السياحية.
وبرزت خلال التسعينات عدة تحديات أمام الاقتصاد السوري بدأت تسيطر على التوجهات المستقبلية لهذا البلد يمكن إيجازها كالآتي:
- أن النفط ثروة زائلة لا يعول عليها كمصدر أساسي لموارد الدولة
- في ظل التقلبات الكثيرة في أسعارها واتجاهها نحو الانخفاض.
- أن
معدل النمو السكاني لسورية يتزايد بمعدل 3.3% سنويا
- وهو من أعلى نسب النمو
في العالم،
- وما يترتب على ذلك من زيادة الطلب في سوق العمل
- وتجنيد الموارد
اللازمة لمواجهة الإنفاق في مجالات التعليم،
- الصحة، الرعاية الاجتماعية
وغيرها.
- سيترتب عن الانفتاح
التجاري الناجم عن منطقة التجارة الحرة العربية
- أو تلك الناجمة عن الشراكة
مع الاتحاد الأوروبي أو الانضمام للمنظمة العالمية للتجارة
- انعكاسات تمس
النسيج الصناعي السوري،
- باعتبار أن عدد كبير من الصناعات السورية لا يمكنها
الصمود أمام
- هذا الانفتاح لاسيما وأنها تعيش في ظل الحماية.
وبقصد مواجهة هذه التحديات والمتغيرات الإقليمية والعالمية بادرت السلطات السورية إلى اعتماد جملة من الإجراءات يمكن إيجازها بالآتي:
- ربط الاستيراد بالتصدير وتشجيع الصادرات السورية والسماح للمصدر
- بالاحتفاظ بنسبة 75% من قيمة صادراته بال عملات الصعبة
- (الأجنبية)
- من أجل إعادة الاستيراد.
- تخفيض الرسوم الجمركية على الكثير من السلع الغذائية
- والصناعية مقارنة مع المرحلة السابقة.
- إصدار قانون المهاجرين لسنة 1990 م والذي يسمح للسوريين المهاجرين
- بإدخال سيارات وأثاث منزلي وآلات وتجهيزات صناعية بهدف الاستثمار
- في المجال الصناعي أو الزراعي.
- إصدار قانون الاستثمار لسنة 1991 م
والذي يسمح للقطاع الخاص الوطني
- والعربي والأجنبي من إقامة استثمارات
صناعية، فلاحية وخدمية
- وتقديم إعفاءات ومزايا عديدة لتشجيع القطاع الخاص
- وإعطائه دورا هاما في تنمية الاقتصاد السوري بعد أن كان القطاع العام
- يسيطر
على أكثر من 80% من الإنتاج والتسويق في البلاد.
- السماح
للمواطنين السوريين بفتح حسابات مصرفية بالعملات الأجنبية من دون قيد أو شرط،
- وبالتالي إلغاء القانون المانع لتداول العملات الأجنبية داخل البلاد.
الناتج المحلي 2009 الإحصائيات 55.2 مليار دولار الناتج للفرد 2009 الإحصائيات 2000 دولار سنويا
سوق دمشق للأوراق المالية
- أصدر سيادة الدكتور بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية
- بتاريخ 1/10/2006 المرسوم رقم (55) (قانون سوق دمشق للأوراق المالية
- والذي ينص على إنشاء سوق للأوراق المالية في سورية
- تعرف باسم سوق دمشق للأوراق المالية.
الزراعة
يعتبر القطاع الزراعي من أهم القطاعات الإنتاجية في سورية التي يقوم عليها الاقتصاد السوري، وذلك لتميز سورية باتساع وتنوع الأراضي بين السهول الخصبة وضفاف الأنهار والجبال، لذلك نجد فيها التنوع الزراعي بشكل كبير. ومن أهم المزروعات أشجار الفاكهة المختلفة والحبوب وأهمها القمح التي تنتشر زراعته في منطقة الفرات ومناطق جنوب سورية، حيث أن سورية هي الدولة العربية الوحيدة المصدرة للقمح لدول عربية وأجنبية، إضافة إلى محصول القطن ويعتبر القطن السوري من أجود أنواع القطن في العالم وتحتل الجمهورية العربية السورية مركزا عالميا متقدما (المركز العاشر) في زراعة وإنتاج القطن وتعد البلد السادس عالميا في صادرات القطن الخام
وتعتبر سورية موطنا لشجرة الزيتون حيث اكتشفت أول شتلة زيتون في مملكة إبلا الأثرية في مدينة إدلب
حيث يعتبر أهل إبلا أول من حول الزيتون إلى أشجار مزروعة بعد أن كان برياً. وتعتبر سورية من أوائل الدول (المركز الخامس) في إنتاج الزيتون وزيت الزيتون عالميا. وتعد محافظة إدلب الأغزر في الإنتاج بين المناطق والمحافظات السورية. ويمتاز إنتاج زيت الزيتون فيها بالعراقة والأصالة بالإضافة إلى إدخال التقنيات الحديثة. و زيت الزيتون السوري ذو جودة عالية ويصدر إلى الكثير من دول العالم كما تنتشر زراعة الأشجار المثمرة كالمشمش والتفاح والكرز والتين والعنب والخوخ واللوز والجوز البلدي و الفستق الحلبي
وغيرها من أشجار الفاكهة وشتى أنواع الخضروات التي تقوم على العديد منها صناعات غذائية. إضافة إلى إغراقها لأسواق الخضار والفاكهة الخليجية
والأسواق الاوربية قريباً بعد اتمام تطبيق مشروع استبدال المبيدات الكيميائية بالحيوية، والشوندر السكري التي تقوم عليه صناعة السكر. وتزرع الخضراوات بأنواعها في مختلف مناطق سورية.
وتتميز سورية بإنتاج أجود أنواع عسل النحل الطبيعي لطول فترة موسم الإزهار السنوي، وتنوع المحاصيل والزهور. وتصدر كميات كبيرة إلى دول الخليج حيث يتعرض هناك لتحاليل دقيقة قبل طرحها في الأسواق. اقرأ أيضا جمعية حماية البيئة السورية النفط والغاز والمعادن
يعتمد الاقتصاد السوري على النفط ، فالإنتاج النفطي يعادل 3 مليارات يورو أو مايعادل 30 ميلون طن سنويا ينقل بأنابيب النفط إلى حمص لتكرير 5.5 مليون طن وتصدر الباقي عن طريق الموانئ السورية على البحر الأبيض المتوسط وتتميز سورية بنوعية النفط الخفيف ، وكذلك استخراج الفوسفات ومن الصناعات المتوقع لها مستقبلا كبيرا، الغاز الطبيعي الذي تبين في الفترة الأخيرة توفره بكثرة لا سيما بالقرب من مدينة دير الزور على نهر الفرات، والذي يَعد بمعدلات إنتاج مستقبلية عالية مما سيفيد في دعم الاقتصاد السوري بحاجة لمصدر كما أن هناك توقعات واعدة بوجود نفط من النوع الخفيف في مدينة اللاذقية بحاجة لمصدر
الصناعه تشكل الصناعة رافدا مهما للاقتصاد السوري، وخاصة الصناعات العريقة والشهيرة في سورية منذ زمن بعيد، مثل الصناعات النسيجية، وصناعات غزل وحلج الخيوط ( القطن و الصوف وغيرها)، والصناعات الغذائية بأنواعها، والحلويات. وتعد سورية في طليعة الدول العربية الصناعية، حيث تتصاعد وتتطور مختلف الصناعات الحديثة في كافة مدن سورية الرئيسية، مثل الصناعات التحويلية والصناعات الهندسية وصناعات الأجهزة الكهربائية (الثلاجات المنزلية، وأفران الغاز، والغسالات، والمكانس الكهربائية، و الأفران الكهرومغناطيسية
والأجهزة الكهربائية المنزلية كافة والصناعات الإلكترونية مثل صناعة أجهزة التلفزيون، وأجهزة الصوت، والهواتف، والرسيفرات وغيرها. والصناعات الكيماوية والمنظفات والأسمدة وصناعات الكبلات الكهربائية. وصناعة السيارات، وصناعة الجرارات، وصناعة الآلات الزراعية، والصناعات المعدنية، وصناعة هياكل السيارات، وصناعة الورق، وصناعة الملابس الجاهزة بأنواعها،
وصناعات الأثاث، وصناعة الآلات والمعدات الصناعية وغيرها.
- صناعة السيارات في سورية:
- دخلت سورية المجال الفعلي في تصنيع السيارات
- عبر الشركة السورية الإيرانية لتصنيع السيارات / سيامكو
/ بسيارتها شام
- SHAM كأول مصنع وطني متكامل لصناعة سيارة سورية بشكل كامل
- والتي تعد خطوة كبيرة تخطوها سورية في مجال صناعة السيارات.
- بهدف تلبية
حاجة السوق المحلي والعربي والإقليمي وهذا ما تخطط له الشركة.
ويوجد في سورية منذ عدة عقود عدد من الشركات التي تقوم بصناعات ترتبط بصناعة السيارات أو مكوناتها مثل صناعات تجميع السيارات والآليات والحافلات والميكروباصات W - K وما يرتبط بها، وصناعة هياكل السيارات وصناديق الشاحنات، وصناعة بعض قطع الغيار وصناعة التجهيزات والإكسسوارت التي تدخل في هذا المجال من الصناعة. الموانئ البحرية
- ميناء اللاذقية
- ميناء جبلة
- ميناء طرطوس
- ميناء
- أرواد
- ميناء بانياس
الخصائص السكانية
الكثافة السكانية, 1993
يتوزع سكان سورية في غرب البلاد في دمشق / حلب / حمص / اللاذقية / طرطوص / ادلب عموماً، وفي الجنوب درعا / السويداء / القنيطرة ثم في حوض الفرات ومنطقة (الجزيرة السورية) دير الزور / الرقة / الحسكة. ويتجمعون بكثافة عالية حول المدن الكبرى في حلب و حمص و دمشق وما حولها، وما زال عدد من السوريين الدروز في المناطق المحتلة من هضبة الجولان يرزحون تحت الاحتلال ويقدر عددهم بنحو 40،000 نسمة.
ترتيب المدن تنازليا حسب عدد السكان وفقا لتقرير الأمم المتحدة الديموغرافي السنوي
- حلب 3,818,000
- دمشق 1,675,000
- حماة 1,525,000
- حمص 1,365,000
- الحسكة 1,295,000
- اللاذقية 890,000
- دير الزور 803,000
- الرقة 708,000
- القامشلي
- 467,120
- يوجد
ما يقدر بحوالي ثمانية عشر مليون سوري من السوريين
- في دول العالم أهمها
دول أمريكا الجنوبية
- والشمالية واستراليا وبعض دول أوروبا.
- سكان الجولان: يسكن هضبة
- الجولان
- المحتلة من إسرائيل حوالي 40,000 نسمة،
- منهم 18,000 درزي في شمال الجولان،
- و 2,000 علوي، و 20,000 مستوطن إسرائيلي
[/size] | |
|
دلع نائب المدير
الجنس : برجى : عدد المساهمات : 276 تاريخ التسجيل : 08/11/2011 الساعة الان : الموقع : http://dalla.ahlamontada.com/
| موضوع: رد: الجمهورية العربية السورية الأحد مايو 20, 2012 3:33 am | |
| معلومات مفصلة ودقيقة عن احلااااااااااااااااااااا واجمل بلد سورياااااااا الغالية شكرااااااااا لك | |
|