افعي الاناكوندا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

االاناكوندا هي فصيله من فصائل الاصلات

وهو ثعبان كبير الحجم يص الى 12متر في الوضع الطبيعي وهناك بعض الطفرات ان وصلت الى 17متر

وهذي
الافعى موطنها الاصلي في امريكا الجنوبيه (اناكوندا متطوره) و اما
الاناكوندا الغير متطوره تعيش في استراليا والفرق بينهما ان الاناكوندا
الاستراليه تبيض اما اناكوندا الامازون تلد

الأناكوندا ثعبان غير
سام و لكن تقضي على فرائسها بالضم والضغط على الجسم حتا يتفتت عظمها وتتفجر
عروقها .. والثعبان يتحس بذلك عن طريق دقات قلب الضحية عندما يتوقف القلب
عن نبض أو عندما تصاب الضحية بحالة إغماء..

وباستطاعة هذه الحية أن
تبلع رجل بالغ كاملا .. وعندما تقتل ضحية وتجد فريسة اخرى فإنها ترمي ما في
بطنها وتبدأ بالإنقضاض على الفريسة الأخرى.. ثم تقوم ببلع كلاً على حدى ..
وإذا شبعت فإنها تترك باقي الضحايا بدون إلتهام.. وغالباً هي لاتشبع
بضحيتين بل تبحث عن الثالثه ..

افعى الاناكوندا الخضراء تعتبر اكبر الأفاعي في العالم قاطبة
قد
تعيش افاع اخرى لفترة اطول، ولكن لا توجد افعى في العالم تضاهي الاناكوندا
في الطول والوزن فيمكن لأضخم انواعها ان تنمو لتصل الى طول تسعة امتار
ووزن 550 كيلوجراماً
وعينا الاناكوندا وفتحتا الأنف تقعان في الجزء
العلوي من رأسها لكي تتمكن من التنفس ورؤية فريستها اثناء غوصها تحت الماء.
ولكي يجد ضالته،
يصل قطر الافعى من نوع أناكوندا، التي تعتبر أفعى
مائية، الى 30 سنتيمتراً وتعتبر الانثى اكبر حجماً من الذكر ومع ان
الاناكوندا قد تتناول طعامها مرة او مرتين في السنة الا انها تلتهم فريستها
حية بادئة بالرأس ولأن فكيها مفصولان عن بعضهما البعض، فإن الأفاعي يمكنها
ان تلتهم فريسة اكبر منها بكثير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وعلى
الرغم من ان الاناكوندا الخضراء تشتهر بكونها مفترسة للانسان، الا أنها
نادرا ما تهاجم الانسان وتقتل الاناكوندا فرائسها بقوة العصر لا بالسم،
والامساك باحداها يتطلب شخصين على الأقل والكثير من المهارة. والمهم عند
الامساك بها أن لا تسمح لها بتكوين حلقة حولك فاذا تكونت فاعتبر نفسك
منتهيا لا محاله

منقووووووووووووول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

واواواواوااووووووووواااااااااا
مـــــــــــــــــوضـــوع
غــــــــايــــــه فــي الجــــــــــــمال
وأكثـــــــــــــــــر

مـــــــــــ ـــــــــن رأئـــــــــ ــــــــ ـع